هذا ماحصل مع العائلة المحجورة التي حاولت الخروج من المستشفى الحكومي

بعدما تم تناقل خبر مفاده، “محاولة قيام أربعة أشخاص من عائلة واحدة مصابين بكورونا مغادرة مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت،كانوا قد وصلوا إلى لبنان من لندن”. أفادت معلومات ليبانون ديبايت، أن “الخبر غير دقيق”.

ووفق المعلومات، فإن العائلة المذكورة قدِمَت إلى الطوارئ طالبين الخروج من المستشفى إلى المنزل (ليس بمعنى الهروب)، على إثر ذلك تدخلت عناصر من الأمن الداخلي وأقنعوا العائلة بضرورة البقاء في الحجر الصحي في المستشفى، ومن ثم عادت العائلة إلى غرف الحجر.