قال الوزير السابق أشرف ريفي عبر “تويتر”: “علّمتنا الخبرة الأمنية أن السارق يسعى لاتهام غيره، كي لا يبقى وحيداً. فيا تابعَ الوصاية والنظام الأمني وكونك ابتليتَ بعبوات سماحة وبتفجير الكنيسة وتهديد الشهيد سمير قصير، وتوعُّد الثوار بالقتل، كان الأحرى بك أن تستتر”.
وأضاف: الحرامي مثلك وحسب محاضر لجنة التحقيق الدولية يسعى لتلويث سمعة الناس، لكن إطمئن، أمثالك من هذه المنظومة كُثر، لكنك الأبرع بينهم بالنصب والإبتزاز. أبناء خطك السياسي فتحوا ملفاتك ومنها كيف اشتريتَ منزلك. زمنك ومشغّليك قارَب على الإنتهاء، والمحاسبة حتمية وآتية”.
تغريدة ريفي أتت عقب تغريدات للنائب جميل السيّد:
٢/١ علّمتنا الخبرة الأمنية أن السارق يسعى لاتهام غيره، كي لا يبقى وحيداً.
فيا تابعَ الوصاية والنظام الأمني وكونك ابتليتَ بعبوات سماحة وبتفجير الكنيسة وتهديد الشهيد سمير قصير، وتوعُّد الثوار بالقتل، كان الأحرى بك أن تستتر .— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) June 6, 2020
مين ثوّار اليوم؟!
أشرف ريفي سارق شاطئ الميرامار،
أحزاب الحرب الأهلية وفلول١٤ آذار وآخرون
معظمهم كانوا شركاء في تدمير وتفليس الدولة ماضياً وحاضراً،
أمّا فتنة ألMTV وثائرها المزيّف مرسيل رياض سلامة فحدّث ولا حرج!
عادةً،
الثورة يصنعها الأوادم ويسرقها الزعران،
اليوم،
الزعران ما قدروا— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) June 6, 2020