سأل النائب جميل السيّد في تغريدةٍ على حسابه عبر “تويتر”: “هل يشعل البنزين حرب القُرى؟!”.
وقال: “في البقاع مثلاً، وفي عدة قرى وبلدات ومدُن، عمّمت بعض البلديات على محطات المحروقات في نطاقها بحصر البيع لسكانها، ونتج عن هذا الوضع تشنجات بين قُرى وبلدات متجاورة حتّى ولو كانوا من الطوائف نفسها!”.
وختم السيّد، قائلاً: “يقول المثَل: الفُقْر يولِّد المشاكل”، وسأل: “أين وزارة الداخلية؟!”.
غرد اللواء جميل السيد متحثاً عن الوضع الذي وصلت اليه الأمور في البقاع من الاشباكات بين العشائر والعائلات وهذا ما كتبه .. “إشتباكات مسلّحة شبه يومية في البقاع بين أفراد يورطون عائلاتهم وعشائرهم ويفعلون بأنفسهم […]
رأى رئيس الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان النقابي كاسترو عبدالله، في بيان، أنه “بعد القرار الجديد بدعم المحروقات وشرائها على سعر 8000 ليرة لبنانية للدولار الواحد بدل 3900 ليرة، سيصبح سعر تنكة البنزين […]
خبر جنوبي سار.. المنصات الإلكترونية لـ”تعبئة البنزين” في الجنوب تزداد وهذه البلدية ستبدأ من صباح الغد … عممت بلدية صيدا رابط المنصة الإلكترونية لطلبات تعبئة البنزين من المقيمين في صيدا وجوارها لدى المحطات المعتمدة في […]