-صفيحة البنزين 95 أوكتان: 308500 ليرة ليرة (+4500).
-صفيحة البنزين 98 أوكتان: 317600 ليرة (+4200).
-المازوت: 292600 ليرة (+10100).
-قارورة الغاز: 251100 ليرة (+6600).
وتابع البراكس أنّ “المنشآت لا تقبل سوى الدولار الأميركي لتسديد ثمن المازوت، لكنّ سعر الدولار الذي يوضع في جدول تركيب الأسعار أقلّ من السعر في السوق السوداء”.
من جهة أخرى، قال البراكس إنّه في المناطق الجبلية “بدأ المطر، وانخفضت درجات الحرارة، لذلك يحتاج الأهالي إلى المازوت للتدفئة، لكنهم لا يجدون المادة في المحطات”.
أمّا بخصوص “احتمال توقّف مصرف لبنان عن تأمين الدولارات لاستيراد البنزين”، فقد اعتبر البراكس أنّ “هكذا قرار من شأنه أن يؤدّي إلى مشكلة مماثلة لأزمة المازوت، لكنها ستكون أعمق، لأنّه ستحصل مشكلات عديدة حول عملة الشراء وعملة البيع بالنسبة إلى #محطات المحروقات”.
من جهته أكّد ممثل موزّعي المحروقات فادي أبو شقرا لـ”النهار” في وقت سابق أنّ “المطلب هو بيع المازوت بحسب سعر الصرف الحقيقيّ في سوق وليس وفق تسعيرة وزارة الطاقة والمياه التي لا تراعي الأسعار الفعلية”.
وأضاف أنّ “أصحاب المحطّات والموزّعين يدفعون ثمن المازوت بالدولار النقديّ للشركات المستوردة أو للمنشآت التابعة للدولة اللبنانية”، مشيراً إلى “لقاء سيعقد قريباً مع وزير الطاقة والمياه وليد فياض والمديرية العامة للنفط لمعالجة هذا الأمر”.
وأوضح أبو شقرا أنّه “بناءً على سعر الدولار في الأسواق لا يمكن لأصحاب المحطات أن يبيعوا كمّيات قليلة للمستهلك”، معرباً عن تمنّيه أن “يحلّ الوزير فياض الموضوع لمصلحة المواطن وأصحاب باصات النقل المشترك والمواطن، الذي يريد شراء المازوت لمنزله في فضل الشتاء”.