أربعون يوماً،وأربعينَ عاماً،ودهوراً من الالام و الأحزان،وعقوداً من الغصّةِ والإنتظار،
تتقارب الذكريّان،وتتوحَّدُ الأهدافُ والغايات،ُ وتخنُقنا العبرات والحسرات،ويبقى النور والدليل ونهجُ الحق،منهلاً للأحرار والثوار،وبيرقاً خفاقاً في ساحات الجهاد والفداء، كُلُّ يومٍ عاشوراء،كُلُّ أرضٍ كربلاء .
قم بكتابة اول تعليق