قال رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط في تغريدة عبر حسابه على موقع “تويتر”: “وصلت الرسائل وهي واضحة، الغاز المصري عبر سوريا والنفط الايراني عبر البحر او عبر إيران عفوًا سوريا او روسيا لست أدرى، لكن ما هو الثمن الذي يجب دفعه؟”.
وأضاف: “أيا كان، فإن الأمور تحتاج الى واقعية، والواقعية تحتاج الى حكومة فيها الحد الادنى من المصداقية”، وخلص جنبلاط إلى أن “مصير الشعوب تقرره انابيب النفط”.
وأرفق تغريدته بوسم (هاشتاغ)” #نفط