عناوين الصحف اللبنانية اليوم:
النهار
يلاحَظ أنّ احزابا عادت تلتقي في بعض المناطق على خلفية مواجهة وباء كورونا واتخاذ إجراءات مناطقية، ما يطرح التساؤلات عن خلفيات هذه اللقاءات في ظل غضب الناس على السياسيين والأحزاب.
بعد تلميحات متعددة المصدر الى الجانب السياسي الذي يحرك الاحتجاجات سارع المعنيون والاحزاب الى التبرؤ من المحتجين من دون ان يبادر احد الى تسمية الاشياء بأسمائها ونسبوا التحركات إلى صراعات بين الجهات الامنية.
يقول أحد السياسيين البارزين إنّ جولات السفيرة الأميركية دورثي شيا على المسؤولين اللبناني التي تشبه زيارات التعارف تحمل رسائل محددة الى البعض.
الجمهورية
قال زعيم حزبي في معرض إنتقاده لتعطيل الحكومة: ما دامت كلمة المستشارين هي الطاغية فسنبقى في حالة “الجرصة اللي نحنا فيها حتى الله يفرجها”.
عمّمت مراجع أمنية على المعابر البرية والبحرية منع إستيراد أي نوع من أنواع الخردة منعاً لتسرّب مواد مشعة عبرها.
تسعى مجموعة من السفراء للتحضير لمبادرة تُخرج الأزمة الحكومية من المأزق من دون نتيجة عملية حتى اليوم.
اللواء
فُسّـرَ تلميح فريق موالٍ إلى التمديد بأنه رسالة “جس نبض” لحزب حليف، في معرض مناورات البيع والشراء.
تجري سفيرة دولة معنية بتأليف الحكومة اتصالات مستمرة، على جبهة المعنيين بالتأليف بعيداً عن الإعلام.
من المتوقع أن تُظهر موازنة العام 2021 أوسع حملة رفض واحتجاج من قطاعات مهنية واقتصادية، وحتى دولية!
نداء الوطن
نقل مسؤول ديبلوماسي غربي إلى القادة اللبنانيين موقفاً حازماً بأن لا تغيير في سياسة بلاده تجاه لبنان مهما كانت التحوّلات في المنطقة.
تبيّن أنّ أحد الوسطاء في صفقة بواخر الكهرباء ينفق أموالاً طائلة من ملايين الدولارات التي يتقاضاها سنوياً من ممثل الشركة التي استقدمت البواخر، في أحد أشهر أندية القمار في لاس فيغاس.
توقع مصدر متابع أن تتزايد ظاهرة المستوعبات المفقودة في مرفأ بيروت، وذلك بهدف تحصيل أصحابها تعويضات من شركات التأمين.
الأنباء
كان معيباً تعمّد فريق سياسي البحث عن جهة لاتهامها بالوقوف خلف تحركات الشارع، بدل محاولة معالجة الأزمات التي دفعت الناس إلى النزول.
تبيّن أن إجراءً لجأت إليه وزارة حساسة لم يكن بقرار منها بل تم إجبارها عليه من جهة مانحة وهو ما انعكس تخبطاً في التنفيذ.
البناء
قرأت مصادر أمنية في بيان الرئيس سعد الحريري حول أحداث الشمال رغبة في الإشارة الى دور ضمنيّ لشقيقه بهاء في تمويل ورعاية تحركات الاحتجاج في طرابلس، لأن الاستثمار السياسيّ محصور بين سعيه للتلويح بخطر الانفجار للضغط حكومياً وسعي شقيقه لدخول المعادلة من بوابة الشارع.
استبعدت مصادر خليجية استجابة سعودية للدعوة القطرية للحوار الخليجي الإيراني ما لم تتلقّ السعودية إشارات أميركية واضحة تدفع بهذا الاتجاه، خصوصاً مع وجود مواقف أميركية معلنة حول الحاجة لحوار إقليمي يساعد على مساعي الحل السياسي للحرب في اليمن.