فوجئت أسرة مصرية بعودة نجلهم، الذي تم دفنه واستخراج شهادة وفاته منذ شهر، إلى المنزل، الواقع بقرية منيل العروس التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية شمال مصر.
وبدأت الواقعة بترك أحد الشباب من ذوي الاحتياجات الخاصة، منزل أسرته بعد رفضه العمل مع والده في أعمال الزراعة بالأرض التي يمتلكها، منذ نحو شهر ونصف، وهو ما استدعى قيام الأسرة بعمليات بحث واسعة، بعد تغيبه وانقطاع أخباره.