براءة إختراع لابن بلدة دير قانون النهر الدكتور علي عز الدين
إن تأثير الموقع الجغرافي على الاستبدال الوقائي لأجهزة الطاقة المتجددة
Google:
مجلة أبحاث الطاقة الشمسية
علي عز الدين 1 ؛ غلام رضا محتشمي بورزادران 2 ؛ عبد الحميد رضائي ركن أبادي 2
1 1 قسم الإحصاء ، كلية العلوم الرياضية ، جامعة الفردوسي في مشهد ، إيران
في هذه المقالة
– ندرس الأجهزة التي تستمد الطاقة من العمليات الطبيعية (الشمس والرياح والشتاء والتربة وما إلى ذلك) والتي يتم تجديدها باستمرار مثل المراوح التي تولد الطاقة الكهربائية وأجهزة الطاقة الشمسية. ومع ذلك ، تتعرض جميع الأجهزة للتلف بمرور الوقت مما يؤدي إلى تراكم الضرر الناتج عن التقلبات المناخية (تتميز كل منطقة جغرافية بخصائص الطقس السيئ التي تترك أضرارًا للجهاز مثل الرياح والأمطار والرطوبة) مما يؤدي إلى حدوث عطل في الجهاز. تستقبل هذه الأجهزة الطاقة مباشرة من الطبيعة لتزويدها بأنظمة أخرى (ميكانيكية ، كهربائية ، إلخ). يؤدي فشل الجهاز إلى تقليل الإنتاج الكهربائي والميكانيكي.
تقوم الشركات بتصنيع أجهزة الطاقة المتجددة وتصديرها إلى دول أخرى في مواقع جغرافية مختلفة. تستخدم الأجهزة لتوفير التيار الكهربائي في هذه البلدان. تسعى هذه الشركات إلى تطوير خطط حماية طويلة الأمد ضد تعطل الجهاز. يصبح الجهاز الفاشل غير مؤهل حتى لإعادة التدوير في هذه الشركات. لذلك ، فإن تكلفة فشل الجهاز والاستبدال القسري تصبح باهظة الثمن بالنسبة لهذه الشركات. لهذا السبب ، تميل الشركات إلى إيجاد الوقت الأمثل لاستبدال الجهاز قبل فترة وجيزة من الفشل لتقليل تكلفة الفشل.
في هذه التجربة ، تم إختراع جهازًا معرضًا للصدمات ونحسب الوقت الأمثل للاستبدال الوقائي للجهاز المذكور. على سبيل المثال ، تعرض جهاز الطاقة الشمسية للصدمات الناتجة عن تقلبات المناخ. نضع هذا الجهاز في ثلاثة مواقع جغرافية مختلفة (صحراوية ، استوائية ، معتدلة) ، وحساب الوقت الأمثل للاستبدال الوقائي للجهاز.
أخيرًا ، تمت مقارنة نتائج هذه المواقع الثلاثة.
کلیدواژهها
الاستبدال الوقائي ؛ استبدال إجباري ؛ أجهزة الطاقة الشمسية ؛ حد التسامح ؛ تقلبات المناخ.