شيع حشد كبير من أبناء صيدا، وبشكل خاص من شباب صيدا القديمة، الشاب المغدور “شحادة خضر رجب” إلى مثواه الأخير عصر يوم الخميس في 13 تشرين الأول 2022، بعدما جابت جنازته شوارع وأحياء مدينة صيدا.
وصلي على روحه الطاهرة في مسجد الغفران، و ووري الثرى في جبانة سيروب في صيدا.
وتقبلت عائلة الفقيد التعازي بفقيدهم بمشاركة النائب الدكتور أسامة سعد، والدكتور بسام حمود، وعدد من الفاعليات السياسية والاجتماعية ورجال دين، وحشد كبير من المواطنين.
وكان الشاب المغدور “شحادة خضر رجب” قد وجد مقتولاً بطريقة وحشية وغامضة على طريق أوتستراد صيدا – صور بعد اختفائه لمدة 5 أيام.