أكّدت الخبيرة في الاقتصادات المدولرة ليال منصور أن “إضراب المصارف 3 أيام لا يلغي حقوق الناس، ولا يعني أن المودعين لا يريدون أموالهم، وقد تتكرّر عمليات الاقتحام بعد الإضراب، خصوصاً وأن المهلة الفاصلة حتى الخميس قد تفيدهم بالتخطيط لتنفيذ العمليات”.
ولفتت إلى أن “ما يحصل سينعكس على سعر الصرف الذي سيرتفع في الأيام المقبلة، وسيترافق ذلك مع فوضى في الأسواق وارتفاع أسعار مختلف المنتجات”.
انه السيناريو الأسوأ الذي يمكن أن يحصل يبدو أنه قد بدأ.. ولكن لا يمكن التنبؤ أبداً كيف يمكن أن ينتهي.
“الأنباء” الإلكترونيّة