اندلع سجال على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بين الوزيرة السابقة مي شدياق والنائبة المستقيلة، بولا يعقوبيان.
وبالتزامن مع إطلالة يعقوبيان عبر برنامج “نهاركم سعيد” على الـ”LBCI” والتي شارك فيها أيضاً الصحافي علي حجازي، كتبت شدياق عبر حسابها على “تويتر”: “صارت واضحة مين عم بيكب مصاري ومال سياسي ليضل ضيف على الإعلام والشاشات! مش ضروري يكون مصدره سفارات! ممكن يكون أشخاص! نيال يللي عندو ممّول! نفس الكلام! نفس الاسطوانة! الهجوم على الطوائف عن بو جنب! خلط الامور ببعضها! ادعاء العلمانية وتشويه المفاهيم! رغي رغي! ما زهقتوا! والله زهقنا”.
وفي وقت لاحق، ردّت يعقوبيان على شدياق، وكتبت تغريدة قالت فيها: “فاقد الحجة بيردّ بالشخصي متل مي وعلي حجازي فاقد الحجة يبحث عن اسكات اي صوت بيخربط الاعيب احزاب السلطة وبيفضح العلاقة المصلحية المتبادلة بين #كلن_يعني_كلن.. لا يا مي انت ادرى.. يللي بيدفع بيطلع لحالو مش مع اربع ضيوف! معروف مين بيشتري اعلام وذمم وبوزع جوائز ترضية مناصب ووزارات وتوظيفات”.