رزقت عائلة رادفورد التي تعدّ أكبرعائلة بريطانية من حيث عدد المواليد، بالمولود رقم 22 (أنثى) وسط أزمة تفشّي فيروس “كورونا” الذي يعصف بالبلاد والعالم حاصداً المزيد منرزقت عائلة رادفورد التي تعدّ أكبرعائلة بريطانية من حيث عدد المواليد، بالمولود رقم 22 (أنثى) وسط أزمة تفشّي فيروس “كورونا” الذي يعصف بالبلاد والعالم حاصداً المزيد من الأرواح.
وأعلن والدا الطفلة، سو رادفورد (45 عامًا)، وزوجها نيل (49 عامًا)، أنّ الطفلة تزن نحو 3 كلغ بعد مخاض استمر 10 ساعات في مستشفى “لانكستر” الملكي.
وبحسب ما نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإنّ الزوجان لم يختارا بعد اسماً لطفلتهما، التي تعد الآن الأنثى الـ11 وسط أسرتهما الكبيرة.
وتحدّثت الأمّ عن الولادة قائلة: “كنت خائفة أكثر من أي وقت مضى من ذهابي إلى المستشفى في ظل كل ما يحدث، وانتشار الفيروس”.
وأضافت: “كانت أغرب ولادة مررت بها حتى الآن، لكن عند نهايتها، يمكنني القول إنها كانت في الواقع واحدة من أفضل التجارب التي خضتها في حياتي. لم نستقر على اسم بعد، لكن لا يمكننا تسجيلها الآن على أي حال بسبب الفيروس”.
قم بكتابة اول تعليق